الحكم المساعد الاتحادي كرار علي زبون: طموحي الوصول الى الدوري الممتاز والشارة الدولية .
اجنادين نيوز / ANN
فؤاد لطيف السوداني
طاقات ومواهب شابه في ملاعبنا الخضراء تبحث عن طريق النجاح بالرغم من العوائق التي يواجهونها في مشوارهم الرياضي الشاق والطويل ، اليوم نتحدث عن موهبة شبابيه من المستطيل الأخضر ، لنتعرف أكثر من خلال هذا اللقاء السريع …
(الاسم/ كرار علي زبون … مواليد/ 2001 بغداد … حكم مساعد أول … الحالة الأجتماعيه / أعزب … التحصيل الدراسي / طالب معهد تقني/ بغداد ).
*حدثنا عن بداية مشوارك ؟
– هوايتي التحكيم ومشواري حالي حال الكثير من الحكام ، الانطلاقة كانت في الساحات الشعبيه بالعاصمه بغداد من خلال قيادة المباريات في البطولات التي تقام هناك حتى دخولي في الدورات التحكيمية لتطوير المستوى الفني .
* من طور قابليات الحكم كرار علي زبون؟
– الفضل يعود في تطوير موهبتي وادخالي في الدورة التحكيمية التي أقيمت في محافظة النجف الحكم الأتحادي ضياء جنديل حتى أنطلقت مسيرتي التحكيمية الحقيقية واصبحت حكم أتحادي وذلك عام 2018 كما حصولي على شهادات تحكيمية بأشراف حكام دوليين .
* أهم الواجبات التحكيمية في مسيرتك؟
– هناك الكثير من الواجبات منها دوري الدرجة الثانيه ودوري الدرجة الأولى وكذلك دوري اندية العراق الممتازه فئة الشباب أبرزها مباراة الشرطة ونفط ميسان .
* هل طموحك الوصول للدوري الممتاز ؟
-أكيد الكثير يبحث عن تحقيق أهدافه في إي جانب أو اختصاص تشاهد جميع المبدعين يبحثون عن طرق النجاح ، أمنياتنا لاتنتهي أملين تحقيق جزء منها هدفي الوصول إلى الدوري الممتاز وكذلك الحصول على الشارة الدولية .
*لجنة الحكام في الهيئة التطبيعية هل لها أهتمام بالشباب؟
-كلمة الحق يجب أن تقال أشيد بعمل لجنة الحكام في الهيئة التطبيعية المتمثلة بالدكتور الحكم الدولي السابق علاء عبد القادر من خلال الأهتمام بالطاقات والمواهب الشابه ومنحهم كامل الثقه في قيادة مباريات الدوري الممتاز ودوري الدرجة الاولى وبقية المسابقات فضلا عن تطوير مهاراتهم التحكيمية من خلال الدروس النظرية والعمليه في الدورات .
*يقال عنك من عائله رياضيه ؟
– نعم أنا من عائلة رياضيه تعشق الرياضه بالخصوص والدي الذي وفر لي كل سبل النجاح من العامل المعنوي والتشجيع من أجل الوصول الى الهدف المنشود وتحقيق أمنياتي أن شاء الله .
*كلمة أخيره لك ؟
-شكرا لكل من ساندني وبالخصوص عائلتي طوال هذه الفتره ، كذلك جزيل الشكر لكم على فسح المجال أمامي في هذا اللقاء السريع الشيق